فساد قضائي في قضية نور زهير

رقم الملف: #229

شرح الملف

السيد القاضي (ضياء جعفر) هو من رفع الحجز عن أملاك المتهم (نور زهير) وحكمه بقضية واحدة وفق المادة 444 / 11 ، في حين إن المتهم (ابو فطومة وجماعته) كان عليه الكثير من القضايا ومنها تزوير 114 مرة ويجب ان يحاكم على كل قضية على حدى.

‏كل ذلك تم عندما كان القاضي (ضياء جعفر) نائب رئيس محكمة استئناف بغداد الكرخ.

‏لولا هذا الحكم لما أستطاع المتهم (ابو فاطمة كما يَدعوهُ) من الخروج من السجن وتهريب أمواله وأموال شركائه خارج العراق.

تزوير 114 صك ووكالة ومنها تخويل حصل عليه عبد المهدي توفيق مهدي صالح.
‏نور زهير متورط ليس فقط بقضية الامانات الضريبية بل بقضايا آخرى وكانت الحكومة لديها علم وكان هنالك تحقيق بذلك ويجب ان لا يطلق سراحه حتى ينتهي التحقيق من جميع القصايا.
‏جميع القضايا تم اختزالها بقضية جنائية واحدة وهذا سياق قانوني غير صحيح.

تاريخ
تقييم الملف
اسماء الاشخاص المتورطين
نور زهير
ضياء جعفر
الفساد
مدني
نوع الفساد
استغلال المنصب العام
مكان الفساد
بغداد
الوزارة المعنية
وزارة العدل

الوثائق - صور

وثائق - صور

 

 


 

 

Add new comment

المزيد من الملفات

  • #211

    كيف تم تهريب اكثر من 400 مليار دولار للخارج
    ‏التهريب تم بواسطة مزاد العملة عن طريق قيام المصارف الاهلية بفتح حسابات بأسماء… اقرأ المزيد

    الجهات المتورطة
    مزاد العملة, مصرف اربيل, مصرف عبر العراق, مصرف اميرال
    قيمة الفساد
    $400,000,000,000
    تعليقات: 0
  • #210

    المحافظين يكتبون استقالاتهم لزعمائهم و يتركون التاريخ مفتوح

    سياسي اسمه حسام الدين العبار يريد يصير (محافظ لنينوى)وكاتب… اقرأ المزيد

    الجهات المتورطة
    غير متوفر
    قيمة الفساد
    غير متوفر
    تعليقات: 0
  • #203

    ملف فساد للخطوط الجوية العراقية

    ملف فساد جديد للخطوط الجوية العراقية .
    ‏المسؤولين وعوائلهم ميعجبهم يسافرون على… اقرأ المزيد

    الجهات المتورطة
    الشركة العامة للخطوط الجوية العراقية, شركة الملك انكا جات التركية
    قيمة الفساد
    غير متوفر
    تعليقات: 0
  • #198

    اختلاس (63) مليار في وزارة الكهرباء…
    ‏تحريك شكوى لدى جهاز الادعاء العام و هيئة النزاهة و ديوان الرقابة المالية ..… اقرأ المزيد

    الجهات المتورطة
    الشركة العامة لتوزيع الكهرباء
    قيمة الفساد
    $42,000,000
    تعليقات: 0